روح
12-29-2022, 05:06 PM
وجه الاقتصادي الحائز على جائزة نوبل، بول كروغمان، انتقادات لاذعة للملياردير إيلون ماسك، رئيس شركتي تسلا وتويتر، مشككا في قدرته على إدارة شركة كبرى.
وفي مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، بعنوان "هل كانت قصة تسلا منطقية على الإطلاق؟”، قال "كروغمان": "إنه بالنظر إلى سلوك ماسك تجاه تويتر، لن أثق به حتى في إطعام قطتي.. ناهيك عن إدارة شركة كبرى!".
وقارن "كروغمان"، بين سهم تسلا، وعملة بتكوين المشفرة، وقال إنه يرى أن كلا منهما يكتسب قيمته من الضجيج والمبالغة المثارة حولهما.
وقال إن قيمة تسلا لا ترتقي إلى شركات مثل أبل أو مايكروسوفت وغيرهما من شركات التكنولوجيا الكبرى، التي لديها تطبيقات وخدمات مؤثرة ومنتشرة حول العالم، وفق ما نقلت "سكاي نيوز عربية".
ويرى "كروغمان"، أن تسلا تواجه منافسة متزايدة في قطاع تصنيع السيارات الكهربائية من الشركات الكبيرة مثل فورد وجنرال موتورز، وتسأل قائلا: "كيف ستهيمن تسلا على سوقها وتحقق أرباحا كبيرة عندما تتلاشى الحماسة حول منتجاتها".
يُذكر أن سهم "تسلا" كان قد ارتفع بأكثر من 13 ضعفا في الفترة بين بداية 2020 ونوفمبر 2021، لكنه انخفض بنحو 73 بالمائة منذ ذلك الحين، وهو ما هبط بالقيمة السوقية للشركة من أكثر من 1.2 تريليون دولار إلى أقل من 360 مليار دولار.
وفي مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، بعنوان "هل كانت قصة تسلا منطقية على الإطلاق؟”، قال "كروغمان": "إنه بالنظر إلى سلوك ماسك تجاه تويتر، لن أثق به حتى في إطعام قطتي.. ناهيك عن إدارة شركة كبرى!".
وقارن "كروغمان"، بين سهم تسلا، وعملة بتكوين المشفرة، وقال إنه يرى أن كلا منهما يكتسب قيمته من الضجيج والمبالغة المثارة حولهما.
وقال إن قيمة تسلا لا ترتقي إلى شركات مثل أبل أو مايكروسوفت وغيرهما من شركات التكنولوجيا الكبرى، التي لديها تطبيقات وخدمات مؤثرة ومنتشرة حول العالم، وفق ما نقلت "سكاي نيوز عربية".
ويرى "كروغمان"، أن تسلا تواجه منافسة متزايدة في قطاع تصنيع السيارات الكهربائية من الشركات الكبيرة مثل فورد وجنرال موتورز، وتسأل قائلا: "كيف ستهيمن تسلا على سوقها وتحقق أرباحا كبيرة عندما تتلاشى الحماسة حول منتجاتها".
يُذكر أن سهم "تسلا" كان قد ارتفع بأكثر من 13 ضعفا في الفترة بين بداية 2020 ونوفمبر 2021، لكنه انخفض بنحو 73 بالمائة منذ ذلك الحين، وهو ما هبط بالقيمة السوقية للشركة من أكثر من 1.2 تريليون دولار إلى أقل من 360 مليار دولار.