روح
12-29-2022, 05:04 PM
يستهدف مشروع "المهاجرين المفقودين" الصادر من قبل المنظمة الدولية للهجرة إلى تسجيل الأفراد الذين لقوا حتفهم في عمليات الهجرة نحو وجهة دولية منذ 2014، بصرف النظر عن وضعهم القانوني.
ومنذ بداية المشروع في عام 2014، زاد عدد الوفيات عن 50.000 شخص لقوا حتفهم خلال حركات الهجرة، أكثر من نصف هذه الوفيات (29.126) أخذت مجراها على الطرق المؤدية إلى أوروبا وداخلها، بما في ذلك 25.104 حالات في البحر الأبيض المتوسط.
ومن بين 51.194 فردًا مسجلًا في قاعدة بيانات مشروع المهاجرين المفقودين منذ 2014، أكثر من 30 ألف شخص يحمل جنسية غير معروفة أو غير محددة أو مفترضة، مما يشير إلى أن أكثر من 60% من الأشخاص الذين توفوا على طرق الهجرة لم يتم التعرف عليهم؛ من أولئك الذين تم تحديد بلدهم الأصلي، كان أكثر من 9.000 فرد من الدول الإفريقية، و6.500 آخرين من الدول الآسيوية، وأكثر من 3.000 من الأمريكيتين.
وشملت أهم 10 دول منشأ معروفة للأشخاص الذين لقوا حتفهم أثناء الهجرة منذ عام 2014 كل من: "أفغانستان، وميانمار، وسوريا، وإثيوبيا، والمكسيك، والمغرب، والجزائر، وفنزويلا، وغواتيمالا، وهايتي".
ومنذ بداية المشروع في عام 2014، زاد عدد الوفيات عن 50.000 شخص لقوا حتفهم خلال حركات الهجرة، أكثر من نصف هذه الوفيات (29.126) أخذت مجراها على الطرق المؤدية إلى أوروبا وداخلها، بما في ذلك 25.104 حالات في البحر الأبيض المتوسط.
ومن بين 51.194 فردًا مسجلًا في قاعدة بيانات مشروع المهاجرين المفقودين منذ 2014، أكثر من 30 ألف شخص يحمل جنسية غير معروفة أو غير محددة أو مفترضة، مما يشير إلى أن أكثر من 60% من الأشخاص الذين توفوا على طرق الهجرة لم يتم التعرف عليهم؛ من أولئك الذين تم تحديد بلدهم الأصلي، كان أكثر من 9.000 فرد من الدول الإفريقية، و6.500 آخرين من الدول الآسيوية، وأكثر من 3.000 من الأمريكيتين.
وشملت أهم 10 دول منشأ معروفة للأشخاص الذين لقوا حتفهم أثناء الهجرة منذ عام 2014 كل من: "أفغانستان، وميانمار، وسوريا، وإثيوبيا، والمكسيك، والمغرب، والجزائر، وفنزويلا، وغواتيمالا، وهايتي".