صفحات عاشقة
11-23-2022, 10:28 AM
رصدت قناة تلفزيونية عبرية أن الإعلام الإسرائيلي يواجه "موجة غضب عربي لفكرة مشاركة الإسرائيليين في مونديال قطر وصلت حد التصادم".
وأشار موقع تلفزيون "i24NEWS" في هذا السياق إلى أن "تجمعات الجماهير العربية لا تخلو من الأعلام الفلسطينية التي يرفعها المشجعون تضامنا مع القضية الفلسطينية"، لافتا إلى أن "الجماهير التونسية رفعت شعار لا للتطبيع مع إسرائيل فهي أكبر شريحة في قطر إذ يصل عدد العاملين في قطر أكثر من 30 ألف عامل".
وذكر مراسل القناة التلفزيونية العبرية أنه تحدث مع بعض المشجعين العرب في مقاهي سوق "واقف"، ونقل عنهم إشارتهم "إلى ان القضية الفلسطينية في سلم أولويات الشعوب لا الحكومات".
على هامش مونديال قطر.. الإسرائيليون يكتشفون أن الجماهير العربية ترفض التطبيع
i24news.tv
وأكدت له "مجموعة من الشباب التونسيين، أحدهم يسكن في كندا وآخر يعمل في فرنسا .. أن تونس ترفض التطبيع مع إسرائيل وأن القيادة التونسية تعي رفض الشارع للتطبيع مع إسرائيل رغم الإغراءات الاقتصادية التي تسعى دول إلى تقديمها إلى جانب صندوق النقد الدولي مقابل فتح علاقات مع إسرائيل فيما أشار أخر إلى أن الجزائر تقف سدا منيعا أمام تونس مقابل انضمام الأخيرة إلى اتفاقيات إبراهيم".
واستنتجت القناة العبرية أنه على الرغم من مضي عامين "على اتفاقيات إبراهيم ورغم تطبيع دول عربية علاقتها مع إسرائيل ، يكشف الاحتكاك مع الشعوب تحديدا العربية في شمال إفريقيا رفضها لفكرة العلاقات مع إسرائيل، رغم أن الحالة كانت تبدو قبل عامين أن إسرائيل بدأت تخترق العالم العربي وتطبع علاقتها دون أي رفض".
وأشار موقع تلفزيون "i24NEWS" في هذا السياق إلى أن "تجمعات الجماهير العربية لا تخلو من الأعلام الفلسطينية التي يرفعها المشجعون تضامنا مع القضية الفلسطينية"، لافتا إلى أن "الجماهير التونسية رفعت شعار لا للتطبيع مع إسرائيل فهي أكبر شريحة في قطر إذ يصل عدد العاملين في قطر أكثر من 30 ألف عامل".
وذكر مراسل القناة التلفزيونية العبرية أنه تحدث مع بعض المشجعين العرب في مقاهي سوق "واقف"، ونقل عنهم إشارتهم "إلى ان القضية الفلسطينية في سلم أولويات الشعوب لا الحكومات".
على هامش مونديال قطر.. الإسرائيليون يكتشفون أن الجماهير العربية ترفض التطبيع
i24news.tv
وأكدت له "مجموعة من الشباب التونسيين، أحدهم يسكن في كندا وآخر يعمل في فرنسا .. أن تونس ترفض التطبيع مع إسرائيل وأن القيادة التونسية تعي رفض الشارع للتطبيع مع إسرائيل رغم الإغراءات الاقتصادية التي تسعى دول إلى تقديمها إلى جانب صندوق النقد الدولي مقابل فتح علاقات مع إسرائيل فيما أشار أخر إلى أن الجزائر تقف سدا منيعا أمام تونس مقابل انضمام الأخيرة إلى اتفاقيات إبراهيم".
واستنتجت القناة العبرية أنه على الرغم من مضي عامين "على اتفاقيات إبراهيم ورغم تطبيع دول عربية علاقتها مع إسرائيل ، يكشف الاحتكاك مع الشعوب تحديدا العربية في شمال إفريقيا رفضها لفكرة العلاقات مع إسرائيل، رغم أن الحالة كانت تبدو قبل عامين أن إسرائيل بدأت تخترق العالم العربي وتطبع علاقتها دون أي رفض".