صفحات عاشقة
11-13-2022, 02:11 PM
أرسلت باكستان 4500 جندي إلى قطر للمساعدة في تأمين فعاليات كأس العالم 2022 التي تنطلق يوم 20 نوفمبر الجاري.
وسعت قطر إلى الحصول على مساعدة من قوات الأمن وأجهزة الشرطة من مختلف الدول، بما في ذلك فرنسا والأردن وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة، لضمان سلامة ما يقدر بنحو 1.2 مليون مشجع من المتوقع أن يحضروا المهرجان الكروي.
ومع ذلك، فإن باكستان هي الدولة الوحيدة التي أرسلت جنودا إلى الدوحة، حيث وصل 4500 جندي مشاة إلى قطر في الأسابيع الأخيرة.
وقال ضابط كبير بالجيش الباكستاني لصحيفة "التلغراف" إن القوات الباكستانية ستنتشر "في مهام أمنية داخل وخارج الأماكن بالطريقة التي تراها السلطات القطرية مناسبة".
وستشارك هذه القوات بحراسة فرق كرة القدم في الفنادق، في أول مناسبة مهمة يتم فيها إرسال قوات إسلام أباد إلى الخارج لتقديم خدمات أمنية لحدث دولي.
وبعد استثمار قطري فيها بقيمة ملياري دولار، أعلنت باكستان في أغسطس أنها سترسل قوات إلى قطر للمساعدة في تأمين كأس العالم.
وقام فريق أمني من الفيفا بتدريب الجنود الباكستانيين قبل سفرهم إلى قطر.
وقال مسؤول باكستاني لصحيفة "التلغراف": "تبادلنا مع فريق الفيفا المعلومات حول الخروج والدخول إلى الملعب، وأمن فرق كرة القدم، والجوانب الأمنية الأخرى للحدث العالمي".
وبعد فوزها في عام 2010 باستضافة كأس العالم، أدخلت قطر الخدمة العسكرية الإلزامية في عام 2014، وطلبت من الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 35 عاما قضاء 4 أشهر في القوات المسلحة القطرية.
وفي سبتمبر، استدعت مئات المدنيين، بمن فيهم دبلوماسيون تم استدعاؤهم من الخارج، لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية ولإقامة نقاط تفتيش أمنية.
ولأن قوات الجيش والشرطة في قطر قليلة العدد، كان على الدولة أن تطلب المساعدة من الدول الأخرى التي تتمتع أجهزتها الأمنية بخبرة في إدارة طوابير أمن الملاعب والمشجعين واكتشاف المخدرات أو الأسلحة.
ومن المنتظر أن ترسل تركيا 3000 ضابط من شرطة مكافحة الشغب، بينما سترسل بريطانيا قوات بحرية وجوية للمساعدة في تأمين البحر والسماء خلال كأس العالم.
وسعت قطر إلى الحصول على مساعدة من قوات الأمن وأجهزة الشرطة من مختلف الدول، بما في ذلك فرنسا والأردن وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة، لضمان سلامة ما يقدر بنحو 1.2 مليون مشجع من المتوقع أن يحضروا المهرجان الكروي.
ومع ذلك، فإن باكستان هي الدولة الوحيدة التي أرسلت جنودا إلى الدوحة، حيث وصل 4500 جندي مشاة إلى قطر في الأسابيع الأخيرة.
وقال ضابط كبير بالجيش الباكستاني لصحيفة "التلغراف" إن القوات الباكستانية ستنتشر "في مهام أمنية داخل وخارج الأماكن بالطريقة التي تراها السلطات القطرية مناسبة".
وستشارك هذه القوات بحراسة فرق كرة القدم في الفنادق، في أول مناسبة مهمة يتم فيها إرسال قوات إسلام أباد إلى الخارج لتقديم خدمات أمنية لحدث دولي.
وبعد استثمار قطري فيها بقيمة ملياري دولار، أعلنت باكستان في أغسطس أنها سترسل قوات إلى قطر للمساعدة في تأمين كأس العالم.
وقام فريق أمني من الفيفا بتدريب الجنود الباكستانيين قبل سفرهم إلى قطر.
وقال مسؤول باكستاني لصحيفة "التلغراف": "تبادلنا مع فريق الفيفا المعلومات حول الخروج والدخول إلى الملعب، وأمن فرق كرة القدم، والجوانب الأمنية الأخرى للحدث العالمي".
وبعد فوزها في عام 2010 باستضافة كأس العالم، أدخلت قطر الخدمة العسكرية الإلزامية في عام 2014، وطلبت من الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 35 عاما قضاء 4 أشهر في القوات المسلحة القطرية.
وفي سبتمبر، استدعت مئات المدنيين، بمن فيهم دبلوماسيون تم استدعاؤهم من الخارج، لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية ولإقامة نقاط تفتيش أمنية.
ولأن قوات الجيش والشرطة في قطر قليلة العدد، كان على الدولة أن تطلب المساعدة من الدول الأخرى التي تتمتع أجهزتها الأمنية بخبرة في إدارة طوابير أمن الملاعب والمشجعين واكتشاف المخدرات أو الأسلحة.
ومن المنتظر أن ترسل تركيا 3000 ضابط من شرطة مكافحة الشغب، بينما سترسل بريطانيا قوات بحرية وجوية للمساعدة في تأمين البحر والسماء خلال كأس العالم.