روح
11-10-2022, 10:59 PM
على ضوء دخول لبنان أشرس أزمة اقتصادية، بدا مفهوم السلامة العامة عموما منعدما إلى حد كبير في البلاد، سواء لجهة السلامة المرورية أو لجهة سقوط الأبنية، أو غيرها من الحوادث التي تتصدر وسائل الإعلام المحلية.
ويواجه المواطن اللبناني إهمالا كبيرا في تطبيق القوانين التي تحمي حياته، بدءا من قانون السير والسيارات وفوضى الدراجات النارية المخالفة للقوانين، وانعدام إنارة بعض الطرق، إلى عدم تطبيق قانون البناء والأشغال العامة، وعدم تدعيم الجدران والإنشاءات وتأمين السلامة في الأبنية والمنشآت، مرورا بمخاطر تطاير ألواح الطاقة الشمسية نتيجة العشوائية في تركيبها، وصولا إلى سلامة الغذاء وانتشار الكوليرا.
والسلامة العامة ليست محصورة بقانون السير أو البناء أو السلامة في العمل فحسب، بل تعني السلامة في كل مكان وزمان.
ويواجه المواطن اللبناني إهمالا كبيرا في تطبيق القوانين التي تحمي حياته، بدءا من قانون السير والسيارات وفوضى الدراجات النارية المخالفة للقوانين، وانعدام إنارة بعض الطرق، إلى عدم تطبيق قانون البناء والأشغال العامة، وعدم تدعيم الجدران والإنشاءات وتأمين السلامة في الأبنية والمنشآت، مرورا بمخاطر تطاير ألواح الطاقة الشمسية نتيجة العشوائية في تركيبها، وصولا إلى سلامة الغذاء وانتشار الكوليرا.
والسلامة العامة ليست محصورة بقانون السير أو البناء أو السلامة في العمل فحسب، بل تعني السلامة في كل مكان وزمان.