صفحات عاشقة
11-08-2022, 01:13 PM
أكد رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون أن بلاده ستفي "حتى النهاية" بالاتفاق مع تركيا بشأن الانضمام إلى الناتو ولن تدخل في حوار مع "حزب العمال الكردستاني" المحظور في تركيا.
جاءت تصريحات كريسترسون اليوم الثلاثاء خلال زيارة رسمية يقم بها لأنقرة وتركز على تنفيذ اتفاقية عضوية السويد وفنلندا في الناتو والعلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، والقضايا الدولية والإقليمية.
وقال كريسترسون حسبما نقلت عنه صحيفة "ستار": "أود أن أبلغكم بأن البرلمان السويدي بدأ العمل على إنشاء مجموعة صداقة برلمانية مشتركة مع تركيا. وستفي السويد بالمذكرة حتى النهاية. ولن تدخل السويد في حوار مع حزب العمال الكردستاني".
والسبت قال وزير خارجية السويد توبياس بيلستروم، إن حكومة بلاده الجديدة لم تعد تدعو إلى دعم غير مشروط للتنظيمات الكردية في سوريا - وحدات حماية الشعب (YPG) وحزب الاتحاد الديمقراطي (PYD).
وتتهم تركيا السويد وفنلندا بإيواء مقاتلين أكراد من "العمال الكردستاني" و"وحدات حماية الشعب" اللذين تصنفهما أنقرة تنظيمين "إرهابيين".
ولتجاوز اعتراضات تركيا على انضمام السويد وفنلندا للناتو، وقعت الدول الثلاث مذكرة تفاهم على هامش قمة الناتو في مدريد في يونيو، تتناول خصوصا طلبات تسليم المطلوبين.
مذاك، عبرت تركيا عن نفاد صبرها، إذ إن السويد لم تقدم سوى على تسليم مطلوب واحد منذ بداية العام، بتهمة "احتيال".
جاءت تصريحات كريسترسون اليوم الثلاثاء خلال زيارة رسمية يقم بها لأنقرة وتركز على تنفيذ اتفاقية عضوية السويد وفنلندا في الناتو والعلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، والقضايا الدولية والإقليمية.
وقال كريسترسون حسبما نقلت عنه صحيفة "ستار": "أود أن أبلغكم بأن البرلمان السويدي بدأ العمل على إنشاء مجموعة صداقة برلمانية مشتركة مع تركيا. وستفي السويد بالمذكرة حتى النهاية. ولن تدخل السويد في حوار مع حزب العمال الكردستاني".
والسبت قال وزير خارجية السويد توبياس بيلستروم، إن حكومة بلاده الجديدة لم تعد تدعو إلى دعم غير مشروط للتنظيمات الكردية في سوريا - وحدات حماية الشعب (YPG) وحزب الاتحاد الديمقراطي (PYD).
وتتهم تركيا السويد وفنلندا بإيواء مقاتلين أكراد من "العمال الكردستاني" و"وحدات حماية الشعب" اللذين تصنفهما أنقرة تنظيمين "إرهابيين".
ولتجاوز اعتراضات تركيا على انضمام السويد وفنلندا للناتو، وقعت الدول الثلاث مذكرة تفاهم على هامش قمة الناتو في مدريد في يونيو، تتناول خصوصا طلبات تسليم المطلوبين.
مذاك، عبرت تركيا عن نفاد صبرها، إذ إن السويد لم تقدم سوى على تسليم مطلوب واحد منذ بداية العام، بتهمة "احتيال".