صفحات عاشقة
11-04-2022, 05:38 AM
بدأت هيئة المحلفين مداولاتها في محاكمة فيدرالية لأحد الموالين للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بتهمة استخدامه نفوذه للترويج سرا لمصالح الإمارات.
والملياردير توماس باراك، 75 عاما، صديق قديم لترامب وملياردير في كاليفورنيا، وسبق أن ترأس لجنة تنصيب ترامب في البيت الأبيض، وهو بين سلسلة طويلة من شركاء ترامب الذين يواجهون تهما جنائية مختلفة.
وقالت شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية إن لائحة اتهام قدمت الثلاثاء في محكمة اتحادية في نيويورك تتهم باراك بالعمل لسنوات لتعزيز المصالح الإماراتية سرا من خلال نفوذه في حملة ترامب الرئاسية لعام 2016 وإدارته.
كما تتهم لائحة الاتهام المكونة من سبع تهم باراك بعرقلة العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة متعددة في مقابلة عام 2019 مع السلطات الفيدرالية، وفق الشبكة.
وجاء في لائحة الاتهام أن باراك قدم المشورة بشكل غير رسمي للمسؤولين الأمريكيين بشأن سياسة الشرق الأوسط، وسعى أيضا لتعيينه في دور رفيع المستوى في الحكومة الأمريكية بما في ذلك منصب مبعوث خاص إلى الشرق الأوسط.
ودفع باراك ببراءته من العمل كعميل غير مسجل لحكومة أجنبية وعرقلة سير العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة، ونفى بشدة التهم الموجهة إليه.
وفي المرافعات الختامية الثلاثاء، قال مساعد المدعي العام الأمريكي ريان هاريس للمحلفين إن باراك خطط ليكون "عيونا وآذانا وصوتا" للإمارات في إطار مؤامرة إجرامية للتلاعب بسياسة ترامب الخارجية.
وقال محامي الدفاع راندال جاكسون إن باراك رجل أعمال نزيه لم يخف قط أي نشاط سيئ.
والملياردير توماس باراك، 75 عاما، صديق قديم لترامب وملياردير في كاليفورنيا، وسبق أن ترأس لجنة تنصيب ترامب في البيت الأبيض، وهو بين سلسلة طويلة من شركاء ترامب الذين يواجهون تهما جنائية مختلفة.
وقالت شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية إن لائحة اتهام قدمت الثلاثاء في محكمة اتحادية في نيويورك تتهم باراك بالعمل لسنوات لتعزيز المصالح الإماراتية سرا من خلال نفوذه في حملة ترامب الرئاسية لعام 2016 وإدارته.
كما تتهم لائحة الاتهام المكونة من سبع تهم باراك بعرقلة العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة متعددة في مقابلة عام 2019 مع السلطات الفيدرالية، وفق الشبكة.
وجاء في لائحة الاتهام أن باراك قدم المشورة بشكل غير رسمي للمسؤولين الأمريكيين بشأن سياسة الشرق الأوسط، وسعى أيضا لتعيينه في دور رفيع المستوى في الحكومة الأمريكية بما في ذلك منصب مبعوث خاص إلى الشرق الأوسط.
ودفع باراك ببراءته من العمل كعميل غير مسجل لحكومة أجنبية وعرقلة سير العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة، ونفى بشدة التهم الموجهة إليه.
وفي المرافعات الختامية الثلاثاء، قال مساعد المدعي العام الأمريكي ريان هاريس للمحلفين إن باراك خطط ليكون "عيونا وآذانا وصوتا" للإمارات في إطار مؤامرة إجرامية للتلاعب بسياسة ترامب الخارجية.
وقال محامي الدفاع راندال جاكسون إن باراك رجل أعمال نزيه لم يخف قط أي نشاط سيئ.