مذهله
05-20-2025, 12:19 AM
عادت الفنانة شيماء سيف إلى صدارة مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تجدد الشائعات حول انفصالها عن زوجها المنتج محمد كارتر، في ظل رسائل مبهمة وتحركات لافتة أثارت التكهنات من جديد بشأن علاقتهما.
أول رد من شيماء سيف على شائعات انفصالها عن زوجها
البداية كانت بمنشور غامض كتبته شيماء عبر خاصية القصص القصيرة على "إنستغرام"، جاء فيه: "الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبّح، ولو بعدت عنه يلقّح"، ما فُسّر على نطاق واسع بأنه رسالة عتاب موجهة لشخص مقرّب، ودفع البعض للربط بينها وبين كارتر، خاصة بعد أن لاحظ المتابعون إلغاء متابعتها له على "إنستغرام"، واختفاء عدد من الصور التي كانت تجمعهما، وهو ما تزامن مع إلغائه لمتابعتها أيضاً مما زاد من التكهنات حول انفصالهما.
لكن شيماء سيف اختارت هذه المرة أن ترد بطريقة مباشرة وحاسمة، فنشرت صورة حديثة تجمعها مع زوجها، ظهر فيها الثنائي بحالة من الانسجام، حيث ظهرت شيماء وهي تقف خلف زوجها وتنظر للكاميرا وتضحك، بينما كان كارتر جالساً أمامها. وكتبت عليها: "حبيبي.. ربنا يخليهولي يا رب". ليرد عليها كارتر بدوره من خلال إعادة مشاركته للصورة مرة أخرى عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستغرام بكلمة واحدة، لكنها تعبر عن حبه لها، حيث كتب: "قمري"، وهي التبادلات التي اعتبرها المتابعون بمثابة نفي قاطع لما تردد من شائعات.
صورة شيماء وكارتر الأخيرة لاقت تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل، حيث عبّر عدد كبير من المتابعين عن سعادتهم بنفي الشائعات. وكتب البعض: "ربنا يحميكم من العين"، و"اللي بينكم أكبر من أي إشاعة"، بينما كتب آخرون: "ما تسيبوش بعض تاني"، في إشارة إلى تعلق الجمهور بهذه العلاقة التي بدت لهم حقيقية وإنسانية قبل أن تكون فقط تحت الأضواء.
وبينما تستمر شيماء في نشاطها الفني وحضورها القوي على الشاشة، يبدو أنها باتت أكثر حرصاً على الرد على الشائعات بهدوء، مكتفية بالصورة والكلمة، ومتركة للجمهور أن يقرأ ما بين السطور.
تفاصيل الانفصال الأول لشيماء سيف وزوجها
وتأتي هذه التطورات بعد أشهر قليلة من إعلان الانفصال بين الثنائي في فبراير الماضي، والذي استمر لأسابيع قبل أن يعلنا عودتهما في مارس بصورة جمعتهما وبتعليق من كارتر قال فيه: "حبيبتي رجعت لحضني... اللهم ألف بين قلوبنا". تلك المصالحة السريعة نالت حينها إعجاب المتابعين الذين رأوا فيها تعبيراً عن نضج العلاقة وتغليب الحب على الخلافات.
ومع تجدد الحديث عن علاقتهما، أعاد الجمهور تداول تصريحات سابقة لكارتر عن سبب تأخر الإنجاب، حيث كشف صراحة عن معاناته من مشكلة صحية، مؤكداً أن شيماء ليست السبب، بل كانت داعمة له وقالت له: "كل شيء بميعاده وإن شاء الله ربنا مش هينسانا"، وهي المواقف التي عززت صورة علاقتهما كنموذج للصبر والدعم المتبادل.
يُذكر أن الثنائي شيماء سيف ومحمد كارتر تزوجا منذ سبع سنوات، خاصة في عام 2018، بعد قصة حب سريعة، في حفل زفاف حضره عدد كبير من النجوم والفنانين. بينما تعيش شيماء سيف حالة من النشاط الفني خلال الفترة الحالية، إذ تشارك في مسرحية جديدة بعنوان "الطقاقة" مع عدد كبير من الفنانين، من بينهم بيومي فؤاد وعبير أحمد ومرام البلوشي وخالد الشمري وعلي أحمد وشهد السلمان.
أول رد من شيماء سيف على شائعات انفصالها عن زوجها
البداية كانت بمنشور غامض كتبته شيماء عبر خاصية القصص القصيرة على "إنستغرام"، جاء فيه: "الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبّح، ولو بعدت عنه يلقّح"، ما فُسّر على نطاق واسع بأنه رسالة عتاب موجهة لشخص مقرّب، ودفع البعض للربط بينها وبين كارتر، خاصة بعد أن لاحظ المتابعون إلغاء متابعتها له على "إنستغرام"، واختفاء عدد من الصور التي كانت تجمعهما، وهو ما تزامن مع إلغائه لمتابعتها أيضاً مما زاد من التكهنات حول انفصالهما.
لكن شيماء سيف اختارت هذه المرة أن ترد بطريقة مباشرة وحاسمة، فنشرت صورة حديثة تجمعها مع زوجها، ظهر فيها الثنائي بحالة من الانسجام، حيث ظهرت شيماء وهي تقف خلف زوجها وتنظر للكاميرا وتضحك، بينما كان كارتر جالساً أمامها. وكتبت عليها: "حبيبي.. ربنا يخليهولي يا رب". ليرد عليها كارتر بدوره من خلال إعادة مشاركته للصورة مرة أخرى عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستغرام بكلمة واحدة، لكنها تعبر عن حبه لها، حيث كتب: "قمري"، وهي التبادلات التي اعتبرها المتابعون بمثابة نفي قاطع لما تردد من شائعات.
صورة شيماء وكارتر الأخيرة لاقت تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل، حيث عبّر عدد كبير من المتابعين عن سعادتهم بنفي الشائعات. وكتب البعض: "ربنا يحميكم من العين"، و"اللي بينكم أكبر من أي إشاعة"، بينما كتب آخرون: "ما تسيبوش بعض تاني"، في إشارة إلى تعلق الجمهور بهذه العلاقة التي بدت لهم حقيقية وإنسانية قبل أن تكون فقط تحت الأضواء.
وبينما تستمر شيماء في نشاطها الفني وحضورها القوي على الشاشة، يبدو أنها باتت أكثر حرصاً على الرد على الشائعات بهدوء، مكتفية بالصورة والكلمة، ومتركة للجمهور أن يقرأ ما بين السطور.
تفاصيل الانفصال الأول لشيماء سيف وزوجها
وتأتي هذه التطورات بعد أشهر قليلة من إعلان الانفصال بين الثنائي في فبراير الماضي، والذي استمر لأسابيع قبل أن يعلنا عودتهما في مارس بصورة جمعتهما وبتعليق من كارتر قال فيه: "حبيبتي رجعت لحضني... اللهم ألف بين قلوبنا". تلك المصالحة السريعة نالت حينها إعجاب المتابعين الذين رأوا فيها تعبيراً عن نضج العلاقة وتغليب الحب على الخلافات.
ومع تجدد الحديث عن علاقتهما، أعاد الجمهور تداول تصريحات سابقة لكارتر عن سبب تأخر الإنجاب، حيث كشف صراحة عن معاناته من مشكلة صحية، مؤكداً أن شيماء ليست السبب، بل كانت داعمة له وقالت له: "كل شيء بميعاده وإن شاء الله ربنا مش هينسانا"، وهي المواقف التي عززت صورة علاقتهما كنموذج للصبر والدعم المتبادل.
يُذكر أن الثنائي شيماء سيف ومحمد كارتر تزوجا منذ سبع سنوات، خاصة في عام 2018، بعد قصة حب سريعة، في حفل زفاف حضره عدد كبير من النجوم والفنانين. بينما تعيش شيماء سيف حالة من النشاط الفني خلال الفترة الحالية، إذ تشارك في مسرحية جديدة بعنوان "الطقاقة" مع عدد كبير من الفنانين، من بينهم بيومي فؤاد وعبير أحمد ومرام البلوشي وخالد الشمري وعلي أحمد وشهد السلمان.