مذهله
05-20-2025, 12:15 AM
فيما تتواصل المحادثات في الدوحة حول وقف النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، كشف مسؤول إسرائيلي ومصدر مطلع أن مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف قدّم إلى الجانبين مقترحًا مُحدّثًا.
كما أوضح المصدران أن ويتكوف ضغط على الطرفين لقبوله، وفق ما أفاد موقع "أكسيوس".
كذلك، كشفا أن المحادثات الحقيقية حول مقترح ويتكوف تجري عبر قنوات أخرى في الوقت الحالي، إذ يتواصل ويتكوف مباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وصديقه المقرب رون ديرمر، وكذلك مع قيادة حماس في الدوحة عبر خلفية يسهلها رجل الأعمال الفلسطيني الأميركي بشارة بحبح.
مؤيد لترامب
فمن هو هذا الرجل الذي لعب دورا مهما في تأمين إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأميركي، عيدان ألكسندر، الأسبوع الماضي.
ولد هذا الرجل في القدس عام 1958، ثم هاجر إلى الولايات المتحدة، حيث درس في جامعة بريغهام يونغ في يوتاه.
كما واصل تخصصه العالي في العلوم السياسية والاقتصاد في جامعة هارفرد، وحصل على درجة الماجستير عام 1981 في دراسات الشرق الأوسط والعلاقات الدولية. وأكمل بعدها الدكتوراه عام 1983 في قضايا الأمن الإقليمي.
ولاحقاً، عمل أستاذاً في جامعة هارفرد ودرس قضايا الشرق الأوسط، كما شغل منصب المدير المساعد لمعهد الشرق الأوسط في الجامعة. وقد كان عضواً في الوفد الفلسطيني لمحادثات السلام المتعددة الأطراف حول الحد من التسلح والأمن الإقليمي بين عامي 1991 و1993، وفق صحيفة "الشرق الأوسط".
"العرب الأميركيون من أجل ترامب"
ودعم في السابق الحزب الديمقراطي في أميركا، إلا أنه عدل توجهاته الحزبية لاحقا، وانتقل إلى صف الجمهوريين.
كما أوضح المصدران أن ويتكوف ضغط على الطرفين لقبوله، وفق ما أفاد موقع "أكسيوس".
كذلك، كشفا أن المحادثات الحقيقية حول مقترح ويتكوف تجري عبر قنوات أخرى في الوقت الحالي، إذ يتواصل ويتكوف مباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وصديقه المقرب رون ديرمر، وكذلك مع قيادة حماس في الدوحة عبر خلفية يسهلها رجل الأعمال الفلسطيني الأميركي بشارة بحبح.
مؤيد لترامب
فمن هو هذا الرجل الذي لعب دورا مهما في تأمين إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأميركي، عيدان ألكسندر، الأسبوع الماضي.
ولد هذا الرجل في القدس عام 1958، ثم هاجر إلى الولايات المتحدة، حيث درس في جامعة بريغهام يونغ في يوتاه.
كما واصل تخصصه العالي في العلوم السياسية والاقتصاد في جامعة هارفرد، وحصل على درجة الماجستير عام 1981 في دراسات الشرق الأوسط والعلاقات الدولية. وأكمل بعدها الدكتوراه عام 1983 في قضايا الأمن الإقليمي.
ولاحقاً، عمل أستاذاً في جامعة هارفرد ودرس قضايا الشرق الأوسط، كما شغل منصب المدير المساعد لمعهد الشرق الأوسط في الجامعة. وقد كان عضواً في الوفد الفلسطيني لمحادثات السلام المتعددة الأطراف حول الحد من التسلح والأمن الإقليمي بين عامي 1991 و1993، وفق صحيفة "الشرق الأوسط".
"العرب الأميركيون من أجل ترامب"
ودعم في السابق الحزب الديمقراطي في أميركا، إلا أنه عدل توجهاته الحزبية لاحقا، وانتقل إلى صف الجمهوريين.