روح
02-28-2025, 12:10 AM
افتتح عميد السنة الأولى المشتركة في جامعة الملك سعود الدكتور عبدالمجيد بن عبدالعزيز الجريوي ندوة "دور الأقسام الأكاديمية في تحقيق نواتج التعلم" التي نظمها قسم مهارات تطوير الذات بالعمادة.
وأكد الجريوي أن الندوة تناقش في جلستين علميتين أوراقًا علمية متميزة تهدف إلى تشخيص الواقع واستشراف المستقبل بما يتواكب مع التوجهات الجديدة لجامعة الملك سعود، مثمنًا ما يحظى به التعليم بشكل عام وجامعة الملك سعود بشكل خاص من رعاية واهتمام من القيادة.
وثمّن الجريوي للشركاء مساهمتهم في تقديم هذه الندوة، سواء من شارك من كليات الجامعة أو جهات خارجية مثل جامعة الأميرة نورة وهيئة تقويم التعليم والتدريب.
من جهة أخرى، أكد رئيس قسم مهارات تطوير الذات الدكتور عبدالمحسن بن سعد الحارثي أن الندوة تهدف إلى التعرف على أهمية نواتج التعلم ودورها في تجويد العملية التعليمية، كما تهدف الندوة إلى التعرف على تجربة الأقسام الأكاديمية في تطبيق نواتج التعلم، بالإضافة إلى ذلك، تناقش الندوة أساليب التقييم الفعّالة لتطبيق نواتج التعلم وأثرها على تحصيل الطلبة، بهدف تقديم توصيات علمية فعّالة لتحسين مخرجات التعلم.
وقال الحارثي إن الندوة ناقشت محورين : المحور الأول يناقش تجربة قياس النواتج التعليمية، فيما يناقش المحور الثاني الرؤى المستقبلية لتحقيق نواتج التعلم. كما صاحب الندوة ورشة عمل قدمها الدكتور محمد حسان عبدالجواد من عمادة التطوير والجودة.
وأوضحت الدكتورة هيا بنت محمد الشهري وكيلة عمادة السنة الأولى المشتركة ورئيسة لجنة الندوات والمؤتمرات بالقسم أن الندوة أوصت بالاستثمار في منصات التعلم التكيفية والتحليلات الفورية، وبرامج الذكاء الاصطناعي، وتوفير برامج تدريبية للكوادر التدريسية لاستخدام هذه التقنيات بفعاليّة.
كما أوصت بتشجيع البحث البيني مع مزودي التكنولوجيا، واعتماد نظام تقييم مستمر قائم على البيانات لضمان تحسين نواتج التعلم بشكل دائم. كما أوصت الندوة بإعداد دليل بناء خطة قياس نواتج التعلم، وأوصت بنشر الممارسات الجيدة ذات الصلة لقياس نواتج التعلم في مؤسسات التعليم العالي.
وأكد الجريوي أن الندوة تناقش في جلستين علميتين أوراقًا علمية متميزة تهدف إلى تشخيص الواقع واستشراف المستقبل بما يتواكب مع التوجهات الجديدة لجامعة الملك سعود، مثمنًا ما يحظى به التعليم بشكل عام وجامعة الملك سعود بشكل خاص من رعاية واهتمام من القيادة.
وثمّن الجريوي للشركاء مساهمتهم في تقديم هذه الندوة، سواء من شارك من كليات الجامعة أو جهات خارجية مثل جامعة الأميرة نورة وهيئة تقويم التعليم والتدريب.
من جهة أخرى، أكد رئيس قسم مهارات تطوير الذات الدكتور عبدالمحسن بن سعد الحارثي أن الندوة تهدف إلى التعرف على أهمية نواتج التعلم ودورها في تجويد العملية التعليمية، كما تهدف الندوة إلى التعرف على تجربة الأقسام الأكاديمية في تطبيق نواتج التعلم، بالإضافة إلى ذلك، تناقش الندوة أساليب التقييم الفعّالة لتطبيق نواتج التعلم وأثرها على تحصيل الطلبة، بهدف تقديم توصيات علمية فعّالة لتحسين مخرجات التعلم.
وقال الحارثي إن الندوة ناقشت محورين : المحور الأول يناقش تجربة قياس النواتج التعليمية، فيما يناقش المحور الثاني الرؤى المستقبلية لتحقيق نواتج التعلم. كما صاحب الندوة ورشة عمل قدمها الدكتور محمد حسان عبدالجواد من عمادة التطوير والجودة.
وأوضحت الدكتورة هيا بنت محمد الشهري وكيلة عمادة السنة الأولى المشتركة ورئيسة لجنة الندوات والمؤتمرات بالقسم أن الندوة أوصت بالاستثمار في منصات التعلم التكيفية والتحليلات الفورية، وبرامج الذكاء الاصطناعي، وتوفير برامج تدريبية للكوادر التدريسية لاستخدام هذه التقنيات بفعاليّة.
كما أوصت بتشجيع البحث البيني مع مزودي التكنولوجيا، واعتماد نظام تقييم مستمر قائم على البيانات لضمان تحسين نواتج التعلم بشكل دائم. كما أوصت الندوة بإعداد دليل بناء خطة قياس نواتج التعلم، وأوصت بنشر الممارسات الجيدة ذات الصلة لقياس نواتج التعلم في مؤسسات التعليم العالي.