شذى♛
01-19-2025, 12:05 PM
قال رئيس مجلس إدارة كوديلكو التشيلية* ماكسيمو باتشيكو *في مقابلة مع رويترز اليوم الجمعة إن الشركة تجري محادثات مع السعودية بشأن استثمارات مشتركة محتملة في قطاع النحاس.
وتشيلي هي أكبر منتج للنحاس في العالم.
وأضاف باتشيكو أن إنتاج الشركة من المتوقع أن يرتفع بنحو 70 ألف طن إلى 1.4 مليون طن تقريبا خلال العام الجاري.
وأوضح باتشيكو أن الشركة المملوكة للدولة تجري مناقشات مع المملكة وهناك رغبة واضحة في التعاون من الجانبين.
وقال باتشيكو في مقابلة على هامش مؤتمر التعدين الدولي في العاصمة السعودية الرياض "نحن منفتحون للغاية على فرص الاستثمار المشترك".
وتسعى السعودية للحصول على معادن أساسية، منها النحاس والليثيوم، ضمن جهودها للتحول إلى مركز لصناعة البطاريات والمركبات الكهربائية، وذلك في إطار خطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتقليل اعتماد اقتصاد المملكة على إيرادات النفط.
وذكر باتشيكو أنه التقى مع وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف وممثلين عن شركة منارة المعادن، وهي مشروع مشترك بين شركة التعدين العربية السعودية (معادن) وصندوق الاستثمارات العامة، الصندوق السيادي للمملكة الذي تبلغ قيمة أصوله نحو 925 مليار دولار.
وعبر عن أمله في إعلان نتائج المحادثات خلال الأشهر المقبلة.
وقال "تتحرك الأسواق بسرعة كبيرة. لذا بالتأكيد نحن بحاجة إلى التحرك بسرعة أيضا".
وأضاف أنه ناقش نقل التكنولوجيا مع المملكة مشيرا إلى تجربتها في تحلية المياه. وتناول الجانبان أيضا إدخال تقنيات جديدة، مثل الذكاء الاصطناعي، في التعدين.
وقال الخريف لرويترز في وقت سابق إن المملكة مهتمة بأصول الليثيوم في تشيلي.
كانت كوديلكو تبحث عن شريك في مشروع كبير لليثيوم. وقال باتشيكو إن الشركة أعدت قائمة قصيرة للمستثمرين المحتملين.
وأشار إلى أن مجلس الإدارة سيصوت على المشروع في مارس/ آذار.
وتشيلي هي أكبر منتج للنحاس في العالم.
وأضاف باتشيكو أن إنتاج الشركة من المتوقع أن يرتفع بنحو 70 ألف طن إلى 1.4 مليون طن تقريبا خلال العام الجاري.
وأوضح باتشيكو أن الشركة المملوكة للدولة تجري مناقشات مع المملكة وهناك رغبة واضحة في التعاون من الجانبين.
وقال باتشيكو في مقابلة على هامش مؤتمر التعدين الدولي في العاصمة السعودية الرياض "نحن منفتحون للغاية على فرص الاستثمار المشترك".
وتسعى السعودية للحصول على معادن أساسية، منها النحاس والليثيوم، ضمن جهودها للتحول إلى مركز لصناعة البطاريات والمركبات الكهربائية، وذلك في إطار خطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتقليل اعتماد اقتصاد المملكة على إيرادات النفط.
وذكر باتشيكو أنه التقى مع وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف وممثلين عن شركة منارة المعادن، وهي مشروع مشترك بين شركة التعدين العربية السعودية (معادن) وصندوق الاستثمارات العامة، الصندوق السيادي للمملكة الذي تبلغ قيمة أصوله نحو 925 مليار دولار.
وعبر عن أمله في إعلان نتائج المحادثات خلال الأشهر المقبلة.
وقال "تتحرك الأسواق بسرعة كبيرة. لذا بالتأكيد نحن بحاجة إلى التحرك بسرعة أيضا".
وأضاف أنه ناقش نقل التكنولوجيا مع المملكة مشيرا إلى تجربتها في تحلية المياه. وتناول الجانبان أيضا إدخال تقنيات جديدة، مثل الذكاء الاصطناعي، في التعدين.
وقال الخريف لرويترز في وقت سابق إن المملكة مهتمة بأصول الليثيوم في تشيلي.
كانت كوديلكو تبحث عن شريك في مشروع كبير لليثيوم. وقال باتشيكو إن الشركة أعدت قائمة قصيرة للمستثمرين المحتملين.
وأشار إلى أن مجلس الإدارة سيصوت على المشروع في مارس/ آذار.