روح
12-02-2024, 02:28 PM
أكد المتحدث باسم الكرملين الروسي، اليوم الاثنين، أن روسيا تواصل دعمها للحكومة السورية والرئيس السوري بشار الأسد، وسط تدهور الوضع في سوريا.
وقال بيسكوف في مؤتمر صحفي، تعليقًا على الوضع في سوريا: "نحن بالطبع نواصل دعم بشار الأسد".
وتابع: "نواصل اتصالاتنا على المستويات المناسبة، ونقوم بتحليل الوضع. وسيتم تشكيل موقف بشأن ما هو مطلوب لتحقيق استقرار الوضع".
بدوره قال نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو: "لدينا الآن اتصالات وثيقة في الوقت الحقيقي مع جميع اللاعبين الرئيسيين، بما في ذلك ممثلو إيران وتركيا".
وأضاف رودينكو، متحدثًا عن إمكانية عقد اجتماع ثلاثي لوزراء خارجية إيران وروسيا وتركيا بشأن سوريا بحسب سبوتنيك عربي: "لا يمكن استبعاد مثل هذا الاجتماع - سواء كان ذلك في روسيا أو في أي مكان آخر".
وأعلنت وزارة الدفاع السورية أنها تقوم، بـ"التعاون مع القوات الصديقة، بالتصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة"، والتي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة إضافة إلى الطيران المسير، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين الأجانب".
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء الماضي، شنّ تنظيم "جبهة النصرة"، هجومًا عنيفًا على نقاط الجيش السوري في أرياف محافظات حلب وحماة وإدلب السورية.
وشنّ التنظيم قصفًا صاروخيًا على بلدتي نبل والزهراء وباتجاه بلدة قيتان الجيل، في ريف حلب الغربي، على التوازي مع قصف عنيف على خطوط التماس في ريفي إدلب الجنوبي، وحماة الغربي.
وقال بيسكوف في مؤتمر صحفي، تعليقًا على الوضع في سوريا: "نحن بالطبع نواصل دعم بشار الأسد".
وتابع: "نواصل اتصالاتنا على المستويات المناسبة، ونقوم بتحليل الوضع. وسيتم تشكيل موقف بشأن ما هو مطلوب لتحقيق استقرار الوضع".
بدوره قال نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو: "لدينا الآن اتصالات وثيقة في الوقت الحقيقي مع جميع اللاعبين الرئيسيين، بما في ذلك ممثلو إيران وتركيا".
وأضاف رودينكو، متحدثًا عن إمكانية عقد اجتماع ثلاثي لوزراء خارجية إيران وروسيا وتركيا بشأن سوريا بحسب سبوتنيك عربي: "لا يمكن استبعاد مثل هذا الاجتماع - سواء كان ذلك في روسيا أو في أي مكان آخر".
وأعلنت وزارة الدفاع السورية أنها تقوم، بـ"التعاون مع القوات الصديقة، بالتصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة"، والتي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة إضافة إلى الطيران المسير، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين الأجانب".
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء الماضي، شنّ تنظيم "جبهة النصرة"، هجومًا عنيفًا على نقاط الجيش السوري في أرياف محافظات حلب وحماة وإدلب السورية.
وشنّ التنظيم قصفًا صاروخيًا على بلدتي نبل والزهراء وباتجاه بلدة قيتان الجيل، في ريف حلب الغربي، على التوازي مع قصف عنيف على خطوط التماس في ريفي إدلب الجنوبي، وحماة الغربي.