روح
11-17-2024, 07:39 PM
وقّع رئيس شركة السهم الأسود لصناعة الإطارات السعودية، معالي الفريق المتقاعد عبدالله الوهيبي، مع رئيس شركة جولدن ستار ربر التايلندية لصناعة المطاط الطبيعي، عامر ظفار، اتفاقية تهدف إلى تزويد أكبر مصنع سعودي لصناعة الإطارات في المنطقة بالمطاط الطبيعي اللازم لإنتاج إطارات السيارات بالمملكة.
وجرى توقيع مذكرة التفاهم بحضور رئيس اتحاد الغرف السعودية، الأستاذ حسن الحويزي، وتأتي هذه الاتفاقية بدعم من اتحاد الغرف ممثلاً بمجلس الأعمال السعودي-التايلندي، في إطار جهود دعم الشراكات التجارية والاستثمارية بين الشركات السعودية والأجنبية.
وتدعم هذه الاتفاقية إنشاء أكبر مصنع للإطارات في الشرق الأوسط، ويقام بمدينة ينبع تحت مظلة الهيئة الملكية للجبيل وينبع، بكلفة تُقدر بنحو 470 مليون دولار، وبطاقة إنتاجية تبدأ من 4 ملايين إطار سنوياً لإطارات السيارات الصغيرة، وصولاً إلى 6 ملايين إطار سنوياً في المراحل المتقدمة، والتي ستشمل إنتاج إطارات الشاحنات والحافلات.
وبحسب تقديرات المسؤولين في شركة السهم الأسود، فإن المصنع سيوفر أكثر من 2000 وظيفة، ومن المتوقع أن يتم استهلاك 50% من الإنتاج في السوق المحلي، فيما يُصدَّر الباقي إلى أسواق الدول المجاورة. كما تعزز الاتفاقية خطط رؤية 2030 لتوطين الصناعات، ونقل المعرفة، ودعم المحتوى المحلي.
الجدير بالذكر أن الاتفاقية تأتي متسقة مع جهود توطين صناعة إطارات السيارات محلياً وجذب الاستثمارات النوعية في هذا القطاع، في وقت تُعد فيه المملكة إحدى أكبر الدول المستوردة للإطارات في العالم، مع وجود آفاق واعدة لأن تصبح دولة رائدة في هذه الصناعة الحيوية.
وجرى توقيع مذكرة التفاهم بحضور رئيس اتحاد الغرف السعودية، الأستاذ حسن الحويزي، وتأتي هذه الاتفاقية بدعم من اتحاد الغرف ممثلاً بمجلس الأعمال السعودي-التايلندي، في إطار جهود دعم الشراكات التجارية والاستثمارية بين الشركات السعودية والأجنبية.
وتدعم هذه الاتفاقية إنشاء أكبر مصنع للإطارات في الشرق الأوسط، ويقام بمدينة ينبع تحت مظلة الهيئة الملكية للجبيل وينبع، بكلفة تُقدر بنحو 470 مليون دولار، وبطاقة إنتاجية تبدأ من 4 ملايين إطار سنوياً لإطارات السيارات الصغيرة، وصولاً إلى 6 ملايين إطار سنوياً في المراحل المتقدمة، والتي ستشمل إنتاج إطارات الشاحنات والحافلات.
وبحسب تقديرات المسؤولين في شركة السهم الأسود، فإن المصنع سيوفر أكثر من 2000 وظيفة، ومن المتوقع أن يتم استهلاك 50% من الإنتاج في السوق المحلي، فيما يُصدَّر الباقي إلى أسواق الدول المجاورة. كما تعزز الاتفاقية خطط رؤية 2030 لتوطين الصناعات، ونقل المعرفة، ودعم المحتوى المحلي.
الجدير بالذكر أن الاتفاقية تأتي متسقة مع جهود توطين صناعة إطارات السيارات محلياً وجذب الاستثمارات النوعية في هذا القطاع، في وقت تُعد فيه المملكة إحدى أكبر الدول المستوردة للإطارات في العالم، مع وجود آفاق واعدة لأن تصبح دولة رائدة في هذه الصناعة الحيوية.