اللحن الاخير
11-10-2024, 12:36 PM
تظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء أمس السبت، في عدة مدن بينها تل أبيب وحيفا والقدس المحتلة، بمناسبة مرور 400 يوم على بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وطالب المشاركون في المظاهرات بوقف الحرب والتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى المحتجزين في غزة.
وأغلق المتظاهرون شارع رئيسي قبالة منزل وزير الخارجية غدعون ساعر في تل أبيب احتجاجا على استمرار الحرب وعدم التوصل لاتفاق تبادل حتى الآن.
وفي القدس الغربية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية 3 أشخاص خلال مظاهرة شارك فيها المئات، وذلك بتهمة إثارة الشغب.
وقال ممثلون للعائلات إن الحرب حققت أهدافها، متهمين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لاستمرارها من أجل مصالحه السياسية.
وأضافوا أن الجميع يدرك أن الطريقة الوحيدة لإعادة الأسرى تمر من خلال وقف الحرب بغزة، وأن كل الأهداف في غزة أُنجزت ولم يبق ما يمكن فعله هناك كما تقول المؤسسة العسكرية والأمنية.
وتتهم عائلات الأسرى الإسرائيليين ومعارضون رئيس الوزراء بتعطيل المفاوضات التي كانت تستهدف التوصل لاتفاق ينهي الحرب ويعيد المحتجزين من أجل البقاء في السلطة وتجنب المحاسبة.
وقبل أسابيع، وضع نتنياهو شروطا إضافية، بينها استمرار سيطرة قواته على محور فيلادلفيا على الحدود الفلسطينية المصرية، مما تسبب في إفشال مساعي الوساطة.
وتقدر إسرائيل عدد أسراها المتبقين في غزة بنحو 100، ولكن الجيش الإسرائيلي يقول إن بعض هؤلاء لقوا حتفهم.
وطالب المشاركون في المظاهرات بوقف الحرب والتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى المحتجزين في غزة.
وأغلق المتظاهرون شارع رئيسي قبالة منزل وزير الخارجية غدعون ساعر في تل أبيب احتجاجا على استمرار الحرب وعدم التوصل لاتفاق تبادل حتى الآن.
وفي القدس الغربية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية 3 أشخاص خلال مظاهرة شارك فيها المئات، وذلك بتهمة إثارة الشغب.
وقال ممثلون للعائلات إن الحرب حققت أهدافها، متهمين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لاستمرارها من أجل مصالحه السياسية.
وأضافوا أن الجميع يدرك أن الطريقة الوحيدة لإعادة الأسرى تمر من خلال وقف الحرب بغزة، وأن كل الأهداف في غزة أُنجزت ولم يبق ما يمكن فعله هناك كما تقول المؤسسة العسكرية والأمنية.
وتتهم عائلات الأسرى الإسرائيليين ومعارضون رئيس الوزراء بتعطيل المفاوضات التي كانت تستهدف التوصل لاتفاق ينهي الحرب ويعيد المحتجزين من أجل البقاء في السلطة وتجنب المحاسبة.
وقبل أسابيع، وضع نتنياهو شروطا إضافية، بينها استمرار سيطرة قواته على محور فيلادلفيا على الحدود الفلسطينية المصرية، مما تسبب في إفشال مساعي الوساطة.
وتقدر إسرائيل عدد أسراها المتبقين في غزة بنحو 100، ولكن الجيش الإسرائيلي يقول إن بعض هؤلاء لقوا حتفهم.