روح
11-06-2024, 08:11 PM
أعلنت شبكة "إن.بي.سي نيوز"، الأربعاء، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس من المتوقع أن تتصل بالرئيس المنتخب دونالد ترامب، للإقرار بالهزيمة بعد نتائج الانتخابات الرئاسية، لتشهد الولايات المتحدة بذلك عودة استثنائية لترامب إلى البيت الأبيض بعد فوز حاسم.
كما أفادت الشبكة أن الرئيس الحالي جو بايدن يعتزم أيضاً الاتصال بترامب، والتحدث علناً حول نتائج الانتخابات، معبراً عن تقبله للنتائج وداعياً إلى انتقال سلس وسلمي للسلطة.
وأوضح مصدر لوكالة "رويترز" أن هاريس ستلقي كلمة في الساعة 23:00 بتوقيت غرينتش للإعلان الرسمي عن قبولها للنتيجة وفق سكاي نيوز عربية.
ويُعدّ هذا الانتصار نقطة تحول في المشهد السياسي الأمريكي، حيث لم يُسجل سابقاً فوز رئيس لفترتين غير متتاليتين سوى في حالة الرئيس جروفر كليفلاند في أواخر القرن التاسع عشر، وجاءت عودة ترامب بدعم واسع من قاعدته الشعبية التي تأمل في قيادة جديدة في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية الراهنة.
وقد استقطبت الانتخابات اهتماماً عالمياً، نظراً للطبيعة المتقاربة للنتائج، والتي أدت إلى تحقيق ترامب 277 صوتاً في المجمع الانتخابي، متجاوزاً العدد المطلوب للفوز.
وتعدّ هذه النتيجة انتصاراً حاسماً بعد حملة شاقة ومعقدة تخللتها تحديات كبيرة، منها إدانة قضائية ومحاولتا اغتيال استهدفت ترامب أثناء مسار الحملة.
وتعكس هذه النتائج الرغبة الشعبية في التغيير، حيث تمكن ترامب من تحقيق أداء قوي شمل كلاً من المناطق الريفية والمراكز الحضرية، مسجلاً أداءً متفوقاً على نتائج انتخابات 2020. ومن المتوقع أن يشهد الكونغرس تحولات موازية بعد أن حصل الجمهوريون على الأغلبية في مجلس الشيوخ إثر قلب نتائج المقاعد في ولايتي فرجينيا الغربية وأوهايو.
بهذا الفوز، يعود ترامب إلى البيت الأبيض، ويضع بصمته كواحد من أكثر الشخصيات المؤثرة في تاريخ السياسة الأمريكية، حيث يُظهر هذا الحدث استمرار تأثيره رغم التحديات التي واجهها في الأعوام الأخيرة.
كما أفادت الشبكة أن الرئيس الحالي جو بايدن يعتزم أيضاً الاتصال بترامب، والتحدث علناً حول نتائج الانتخابات، معبراً عن تقبله للنتائج وداعياً إلى انتقال سلس وسلمي للسلطة.
وأوضح مصدر لوكالة "رويترز" أن هاريس ستلقي كلمة في الساعة 23:00 بتوقيت غرينتش للإعلان الرسمي عن قبولها للنتيجة وفق سكاي نيوز عربية.
ويُعدّ هذا الانتصار نقطة تحول في المشهد السياسي الأمريكي، حيث لم يُسجل سابقاً فوز رئيس لفترتين غير متتاليتين سوى في حالة الرئيس جروفر كليفلاند في أواخر القرن التاسع عشر، وجاءت عودة ترامب بدعم واسع من قاعدته الشعبية التي تأمل في قيادة جديدة في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية الراهنة.
وقد استقطبت الانتخابات اهتماماً عالمياً، نظراً للطبيعة المتقاربة للنتائج، والتي أدت إلى تحقيق ترامب 277 صوتاً في المجمع الانتخابي، متجاوزاً العدد المطلوب للفوز.
وتعدّ هذه النتيجة انتصاراً حاسماً بعد حملة شاقة ومعقدة تخللتها تحديات كبيرة، منها إدانة قضائية ومحاولتا اغتيال استهدفت ترامب أثناء مسار الحملة.
وتعكس هذه النتائج الرغبة الشعبية في التغيير، حيث تمكن ترامب من تحقيق أداء قوي شمل كلاً من المناطق الريفية والمراكز الحضرية، مسجلاً أداءً متفوقاً على نتائج انتخابات 2020. ومن المتوقع أن يشهد الكونغرس تحولات موازية بعد أن حصل الجمهوريون على الأغلبية في مجلس الشيوخ إثر قلب نتائج المقاعد في ولايتي فرجينيا الغربية وأوهايو.
بهذا الفوز، يعود ترامب إلى البيت الأبيض، ويضع بصمته كواحد من أكثر الشخصيات المؤثرة في تاريخ السياسة الأمريكية، حيث يُظهر هذا الحدث استمرار تأثيره رغم التحديات التي واجهها في الأعوام الأخيرة.