اللحن الاخير
10-27-2024, 12:30 PM
قالت وزارة الدفاع الروسية، صباح الأحد، إن وحدات الدفاع الجوي دمرت أو اعترضت 51 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل.
وأضافت الوزارة، على تطبيق «تلغرام» للتراسل، أن 18 طائرة مسيرة تم اعتراضها فوق منطقة تامبوف على بعد نحو 450 كيلومتراً جنوب شرقي موسكو. وتم تدمير 16 طائرة أخرى فوق منطقة بيلغورود الحدودية، وبقية الطائرات فوق مناطق فورونيغ وأوريول وكورسك بجنوب روسيا.
وقال فياتشيسلاف جلادكوف حاكم منطقة بيلغورود الحدودية، على «تلغرام»، إن امرأة أصيبت بجروح متوسطة نتيجة هجوم بطائرة مسيرة، وأضاف أن عدداً قليلاً من السيارات تضرر أيضاً، وفقاً لوكالة «رويترز».
بينما أفاد ماكسيم إيغوروف حاكم منطقة تامبوف، بأن طائرة مسيرة أوكرانية سقطت على منطقة ميشورينسكي، مما أدى إلى اندلاع حريق لفترة وجيزة دون أن يتسبب في وقوع إصابات أو أضرار مادية.
ولا تعلن وزارة الدفاع الروسية إلا عن عدد الطائرات المسيرة التي تدمرها وحداتها، وليس عن عدد الطائرات التي تطلقها أوكرانيا.
ونادراً ما يكشف المسؤولون الروس عن الحجم الكامل للأضرار التي خلفتها الهجمات، خصوصاً عندما تتعلق بالبنية التحتية العسكرية أو الطاقة. ولم يصدر تعليق بعد من أوكرانيا.
وكثيراً ما قالت كييف إن هجماتها داخل روسيا تستهدف البنية الأساسية الرئيسية للجهود الحربية الروسية، وتأتي رداً على الضربات الروسية المستمرة على الأراضي الأوكرانية.
وبدأت روسيا، في فبراير (شباط) 2022، هجوماً على أوكرانيا تطلق عليه اسم «عملية خاصة»، ويتركز القتال بشكل رئيسي في مناطق بشرق وجنوب أوكرانيا. بينما تنفذ روسيا ضربات بالصواريخ والطائرات المسيرة تستهدف العاصمة كييف ومدناً أخرى بعيدة عن جبهات القتال.
وأضافت الوزارة، على تطبيق «تلغرام» للتراسل، أن 18 طائرة مسيرة تم اعتراضها فوق منطقة تامبوف على بعد نحو 450 كيلومتراً جنوب شرقي موسكو. وتم تدمير 16 طائرة أخرى فوق منطقة بيلغورود الحدودية، وبقية الطائرات فوق مناطق فورونيغ وأوريول وكورسك بجنوب روسيا.
وقال فياتشيسلاف جلادكوف حاكم منطقة بيلغورود الحدودية، على «تلغرام»، إن امرأة أصيبت بجروح متوسطة نتيجة هجوم بطائرة مسيرة، وأضاف أن عدداً قليلاً من السيارات تضرر أيضاً، وفقاً لوكالة «رويترز».
بينما أفاد ماكسيم إيغوروف حاكم منطقة تامبوف، بأن طائرة مسيرة أوكرانية سقطت على منطقة ميشورينسكي، مما أدى إلى اندلاع حريق لفترة وجيزة دون أن يتسبب في وقوع إصابات أو أضرار مادية.
ولا تعلن وزارة الدفاع الروسية إلا عن عدد الطائرات المسيرة التي تدمرها وحداتها، وليس عن عدد الطائرات التي تطلقها أوكرانيا.
ونادراً ما يكشف المسؤولون الروس عن الحجم الكامل للأضرار التي خلفتها الهجمات، خصوصاً عندما تتعلق بالبنية التحتية العسكرية أو الطاقة. ولم يصدر تعليق بعد من أوكرانيا.
وكثيراً ما قالت كييف إن هجماتها داخل روسيا تستهدف البنية الأساسية الرئيسية للجهود الحربية الروسية، وتأتي رداً على الضربات الروسية المستمرة على الأراضي الأوكرانية.
وبدأت روسيا، في فبراير (شباط) 2022، هجوماً على أوكرانيا تطلق عليه اسم «عملية خاصة»، ويتركز القتال بشكل رئيسي في مناطق بشرق وجنوب أوكرانيا. بينما تنفذ روسيا ضربات بالصواريخ والطائرات المسيرة تستهدف العاصمة كييف ومدناً أخرى بعيدة عن جبهات القتال.