روح
10-13-2024, 08:47 PM
الفنانة البحرينية الشابة أكدت أن فيلم "سكر" يجسد عودة الأعمال الغنائية التي اختفت من الساحة منذ فترة طويلة
تعتبر أحد أفراد فريق عمل أضخم إنتاج سينمائي استعراضي في الوطن العربي، وهي فكرة "مخيفة" بالنسبة لها، خاصةً أنها تقوم ببطولة أول عمل سينمائي لها بعنوان "سكر" والمستوحى من رواية "Daddy Long Legs" العالمية الشهيرة بـ"صاحب الظل الطويل"، وهو ما يزيد من مسؤوليتها، إنها الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك، والتي أكدت
إنها فخورة بخروج العمل بصورة مشرفة للصناعة العربية وقادرة على منافسة الأفلام الأجنبية الاستعراضية.
لقد تحمست جداً لأكون متواجدة في هذا العمل منذ لحظة عرضه علي، وما دفعني لقبوله هو مشاهد الرقص والاستعراض والغناء الكثيرة والمتنوعة، فأنا من محبي هذا النوع من الفنون.
كنت بالفعل مترددة في البداية لقبول الدور، لأنه عمل ضخم ويحتاج لتحضيرات وتدريبات كثيرة، لكن عندما عقدت جلسات مع القائمين على التجربة اطمأن قلبي، ولم يكن أمامي في النهاية غير الموافقة على الدور لاختلافه وتميزه خصوصاً في الرقصات والأغاني، كما يحمل العديد من الخطوط الدرامية التي تعتمد على التشويق والكوميديا في الوقت نفسه.
فكرة البطولة مسؤولية كبيرة خاصة مع ضخامة الإنتاج، كما أن العمل نفسه كان صعباً من كل الجهات سواءً اللغة العربية ومخارج الحروف أو التدريب على الرقصات أو حتى لغة الجسد خلال المشاهد والأغنيات، وقد تدربت بكثرة على الاستعراضات بمساعدة مدرب الرقصات هادي عواضة، الذي دعمني وكل فريق العمل، سواء الأطفال أو الكبار، لفترة طويلة، حتى ظهرت الرقصات بهذا الشكل المميز.
وكذلك هناك الأغنيات مع أطفال دار الأيتام، وبالتالي فهو يعتبر عملاً غنائياً استعراضياً في المقام الأول، لدرجة جعلتني أستمتع بالتجربة للغاية، وكان هناك مسؤولية كبيرة علي وعلى كل المشاركين في العمل.
سعدت وتفاءلت كثيراً بالعرض الخاص، حيث تلقيت من الحضور ردود فعل إيجابية، فالكثيرون أكدوا لي أنهم أحبوا الفيلم، ويمكن أن يكون السبب في ذلك حالة "الحب والتعاون" التي كانت موجودة بين طاقم العاملين في الفيلم خلال مرحلة التصوير والتي في الحقيقة كانت سبب في سعادتي.
تعتبر أحد أفراد فريق عمل أضخم إنتاج سينمائي استعراضي في الوطن العربي، وهي فكرة "مخيفة" بالنسبة لها، خاصةً أنها تقوم ببطولة أول عمل سينمائي لها بعنوان "سكر" والمستوحى من رواية "Daddy Long Legs" العالمية الشهيرة بـ"صاحب الظل الطويل"، وهو ما يزيد من مسؤوليتها، إنها الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك، والتي أكدت
إنها فخورة بخروج العمل بصورة مشرفة للصناعة العربية وقادرة على منافسة الأفلام الأجنبية الاستعراضية.
لقد تحمست جداً لأكون متواجدة في هذا العمل منذ لحظة عرضه علي، وما دفعني لقبوله هو مشاهد الرقص والاستعراض والغناء الكثيرة والمتنوعة، فأنا من محبي هذا النوع من الفنون.
كنت بالفعل مترددة في البداية لقبول الدور، لأنه عمل ضخم ويحتاج لتحضيرات وتدريبات كثيرة، لكن عندما عقدت جلسات مع القائمين على التجربة اطمأن قلبي، ولم يكن أمامي في النهاية غير الموافقة على الدور لاختلافه وتميزه خصوصاً في الرقصات والأغاني، كما يحمل العديد من الخطوط الدرامية التي تعتمد على التشويق والكوميديا في الوقت نفسه.
فكرة البطولة مسؤولية كبيرة خاصة مع ضخامة الإنتاج، كما أن العمل نفسه كان صعباً من كل الجهات سواءً اللغة العربية ومخارج الحروف أو التدريب على الرقصات أو حتى لغة الجسد خلال المشاهد والأغنيات، وقد تدربت بكثرة على الاستعراضات بمساعدة مدرب الرقصات هادي عواضة، الذي دعمني وكل فريق العمل، سواء الأطفال أو الكبار، لفترة طويلة، حتى ظهرت الرقصات بهذا الشكل المميز.
وكذلك هناك الأغنيات مع أطفال دار الأيتام، وبالتالي فهو يعتبر عملاً غنائياً استعراضياً في المقام الأول، لدرجة جعلتني أستمتع بالتجربة للغاية، وكان هناك مسؤولية كبيرة علي وعلى كل المشاركين في العمل.
سعدت وتفاءلت كثيراً بالعرض الخاص، حيث تلقيت من الحضور ردود فعل إيجابية، فالكثيرون أكدوا لي أنهم أحبوا الفيلم، ويمكن أن يكون السبب في ذلك حالة "الحب والتعاون" التي كانت موجودة بين طاقم العاملين في الفيلم خلال مرحلة التصوير والتي في الحقيقة كانت سبب في سعادتي.